عالم يعيش بالاغتصاب والعنف ...
وبعض
الحيوانات بطبيعتها مخلوقات
مفترسة تملك أنيابا وغدداً سامة، فعند العنكبوت العقربي يشبه الجماع عملية
اغتصاب،
فيمسك الذكر على أول أنثى يلتقي بها، ويسحبها إلى مغارته، وهناك يلقيها على
ظهرها
ويفرك الأرض بها حتى يصبح ظهرها طرياً، بعد ذلك يعامل فتحتها التناسلية
بنفس
الطريقة إلى أن تفتح ليضع سائله المنوي ويقذفها إلى الخارج.
أما أحد
أنواع القمل لدى
ذكورها طريقة أعنف، فالعضو الذكري معقوف وبالتالي يضربه على الأنثى بدون
تحديد
للمكان، فيخرقها في المكان الذي يصيبها به، والحيوانات المنوية تبحث بنفسها
عن مكان
البيضة.
وهو نفس
الحال عند نوع من
أنواع الديدان التي تنتمي إلى مجموعة " Onychophora"، حيث تقوم بعملية
التلقيح بشكل
أكثر وحشية، فالذكر يضع منوياته على ظهر الأنثى وهي تحوي على إنزيم خاص
يقوم بعمل
حفرة في جلد الأنثى على ظهرها ليفتح الطريق للسائل المنوي للدخول إلى جسم
الأنثى
والبحث عن البيض.
أما
عند
الكلاب تقوم الأنثى بالضغط على العضو الذكري بحيث لا تسمح له بالتنصل بعد
انتهاء
القذف، وذلك لتعطي الأنثى لمنويات الذكر الذي اختارته الفرصة للوصول إلى
البيضة،
هذا الأمر يمنع بقية الذكور من الدخول في الفترة الحرجة على الأقل،
وبالتالي يحفظ
أن البيضة جرى تلقيحها بالفعل من منويات الكلب الذي اختارته.
ويوجد نوع
من أنواع الجراد
أخضر اللون، حيث تقوم الأنثى منه بأكل رأس الذكر أثناء عملية التلقيح وقبل
أن ينتهي
الأمر، فجسم الذكر قادر على الاستمرار بإتمام عملية التلقيح بدون الرأس،
ولكن
الأنثى تحتاج إلى المزيد من القوى أثناء عملية اللقاح، الأمر الذي يدفعها
إلى
استخدام رأس ملقحها.
وبعض
الحيوانات بطبيعتها مخلوقات
مفترسة تملك أنيابا وغدداً سامة، فعند العنكبوت العقربي يشبه الجماع عملية
اغتصاب،
فيمسك الذكر على أول أنثى يلتقي بها، ويسحبها إلى مغارته، وهناك يلقيها على
ظهرها
ويفرك الأرض بها حتى يصبح ظهرها طرياً، بعد ذلك يعامل فتحتها التناسلية
بنفس
الطريقة إلى أن تفتح ليضع سائله المنوي ويقذفها إلى الخارج.
أما أحد
أنواع القمل لدى
ذكورها طريقة أعنف، فالعضو الذكري معقوف وبالتالي يضربه على الأنثى بدون
تحديد
للمكان، فيخرقها في المكان الذي يصيبها به، والحيوانات المنوية تبحث بنفسها
عن مكان
البيضة.
وهو نفس
الحال عند نوع من
أنواع الديدان التي تنتمي إلى مجموعة " Onychophora"، حيث تقوم بعملية
التلقيح بشكل
أكثر وحشية، فالذكر يضع منوياته على ظهر الأنثى وهي تحوي على إنزيم خاص
يقوم بعمل
حفرة في جلد الأنثى على ظهرها ليفتح الطريق للسائل المنوي للدخول إلى جسم
الأنثى
والبحث عن البيض.
عند
الكلاب تقوم الأنثى بالضغط على العضو الذكري بحيث لا تسمح له بالتنصل بعد
انتهاء
القذف، وذلك لتعطي الأنثى لمنويات الذكر الذي اختارته الفرصة للوصول إلى
البيضة،
هذا الأمر يمنع بقية الذكور من الدخول في الفترة الحرجة على الأقل،
وبالتالي يحفظ
أن البيضة جرى تلقيحها بالفعل من منويات الكلب الذي اختارته.
ويوجد نوع
من أنواع الجراد
أخضر اللون، حيث تقوم الأنثى منه بأكل رأس الذكر أثناء عملية التلقيح وقبل
أن ينتهي
الأمر، فجسم الذكر قادر على الاستمرار بإتمام عملية التلقيح بدون الرأس،
ولكن
الأنثى تحتاج إلى المزيد من القوى أثناء عملية اللقاح، الأمر الذي يدفعها
إلى
استخدام رأس ملقحها.